Thursday, March 06, 2008

د. أحمد الربعي في ذمة الله




رحل عن دنيانا وبقي في قلوبنا وسيبقى إلى الأبد

المعلم والساحر والحبيب الذي لن يُعوَض

وأحد خيرة الرجال في العالم

د. أحمد الربعي

كلماتي لن تفيه حقه أبدا

شوقنا له سيظل جمرة حارقة

تلهب قلوبنا التي تعلمت التفاؤل منه كما تعلمت الكثير والكثير

دكتوري العزيز

ارحل في أمان الله

ونعدك بأن تظل باقياً معنا إلى الأبد


كان آخر لقاء لي معه في 21-5-2007 أو ربما كان اللقاء قبل الأخير

عدت بعده دامعة القلب والعين

وكتبت وبقلبي غصة






واليوم وبعد رحيله أكتب ويكتب أبي وتكتب أختي وغيرنا الكثير
ويبقى في قلوبنا أبدا دون أن توفيه كلماتنا حقه
رحمه الله وألهمنا وأهله الصبر والسلوان